إبراهيم أصلان يعود إلى «خلوته» (ملف خاص)
سكنت أنامل «إبراهيم أصلان» التى كانت تمنحنا الحياة، هدأ قلب الرجل الذى كتبنا بلغة أكبر وأعمق من كل لغات الفن، أدبا وصورة ورسما وسينما. اختزل «أصلان» الإبداع فى سطور قليلة لأنه رفض أدب «الترزي» الذى يفصل الحكاية على مقاس الشخصية
سكنت أنامل «إبراهيم أصلان» التى كانت تمنحنا الحياة، هدأ قلب الرجل الذى كتبنا بلغة أكبر وأعمق من كل لغات الفن، أدبا وصورة ورسما وسينما. اختزل «أصلان» الإبداع فى سطور قليلة لأنه رفض أدب «الترزي» الذى يفصل الحكاية على مقاس الشخصية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق