إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الخميس، 19 يناير 2012

عمرو عزت يكتب:

شوف إزاي أنا هاقلق راحتك!
قال لي: «لو كنت صبرت قليلا داخل الإخوان المسلمين، لكنت الآن أحد شباب حزب (الحرية والعدالة) وأحد كوادر الحزب الحاكم ولديك القدرة على التأثير الإيجابي على مستقبل البلد، بدلا من أن تظل دائمًا في موقع الأقلية المعارضة».

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق