إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الخميس، 12 يناير 2012

ايمن الجندي يكتب:

لحظة رضا
يخضع المقال الذى تقرأونه كل صباح لدورات المزاج. إذ يحدث أن أكون قد أعددتُ مقالاً حزيناً فى المساء، ثم أستيقظ مبتهجاً بلا أى سبب، متفائلاً، مقبلاً على الحياة. ما الذى رأيته وأنا نائم فأصابنى بكل هذه السعادة؟ هل شاهدتُ أمى؟ أبى؟ لعبى القديمة؟ كرتى البلاستيكية الحمراء؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق