إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الخميس، 19 يناير 2012

ايمن الجندي يكتب:

لا تدفعوا الأقدار
هذه الليلة مرت «شيماء» بتجربة خارقة: عادت إلى الماضى. لكن كمتفرجة لا أكثر! لم تستطع أن تُغيّر الأحداث. نحن الآن فى عام (2030)، ليلة تعيسة توشك أن تلحق بأخواتها من الليالى السود. جدران البيت تحاصرها حتى توشك أن تختنق. وللمرة الألف، تفكر فى الطلاق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق